تِتْمَنّى العورا تْشوفْ، وتِتْمَنّى القَرْعا تْرَبي زْلُوفْ
حْمار الجَت
حامِيْها حرامِيْها
إِوْسِمْها قبل لا تِضْلَع
إِلسَلَفْ تَلَفْ
من عاشْ بالحِيلِة ماتْ بِالفَقِر
يوم ما غْرِجْنا في بَحَرْ سبعين ما بَنِغْرَق في بَحَرْ سَبْعِة، وبعضُهُم يقول: (ستّين)
إِلعوقْ عوق الضِّرس والهَم هم العِرْس
الاِسم شايِع والبطْن يايِع
أَقْربْ لك عقْرب لكْ
من سَوَّى نفسِه سِبوس، لعبَت به الدِّياي
إِلغَلْب طُوْع وْلَوْ بْخَنَّاقَة
لي ما يدانيك يْخَرِّب مَعانيك
لّي في الجِدِر بَيَظْهِرِه الِملاّس
أكْل البخيل لا يرْوَحَه يار ولا ياكله فار
بو زيد من ثَنايا رباعْتِه
سَارْ يداويها عماها
إِلْوِصَاة حِصَاة
اْلِمْغَسِّل ما يِضْمَن الجنِّه
خِيْرِك قاصِر شرِّك واصِل